السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اميراتي
اليوم اريد ان اناقشكم بموضوع بالنسبة للشعب الفلسطيني
االيوم اكيد شفتم الثورة الي قامت لانهاء الانقسام في الضفة وغزة
االيوم: الثلاثاء تاريخ :15\3\2011أالاحداث بالتفصيل اميراتي هي كالاتي اصرت ا لحاجة 'أم إبراهيم' رغم كبر سنها وحالتها الصحية السيئة على المشاركة في فعاليات الحراك الشعبي لإنهاء الانقسام التي انطلقت اليوم الثلاثاء في مدينة غزة.
'أم إبراهيم' (70عاما) التي تقطن مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة، واحدة من آلاف المواطنين غالبيتهم من الشبان احتشدوا في ساحة الجندي المجهول وسط مدينة غزة، وفي الشوارع المجاورة، للمطالبة بإنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية.
'رغم مرضي وسني الكبير جئت لكي أشارك في هذه المسيرات السلمية المنادية فقط بإنهاء هذا الانقسام الذي أضر بنا كثيرا' قالت 'أم إبراهيم' وهي تتكئ على عكازها بصحبة أحد أحفادها.
ورفع المشاركون في المسيرات الذين يمثلون مختلف الشرائح والطبقات والفئات العمرية آلاف الأعلام الفلسطينية واللافتات المنددة بالانقسام والداعية إلى تجسيد الوحدة الوطنية.
ودعت العجوز 'أم إبراهيم' الجميع إلى إنهاء الانقسام المستمر منذ أربعة أعوام 'والذي يستفيد منه فقط أعداء الشعب الفلسطيني'.
عطا الله البلعاوي لف جسده بالعلم الفلسطيني أثناء مشاركته في مسيرات الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام.
وقال البلعاوي (53 عاما): 'جئت للمشاركة حتى نقول 'الشعب يريد الوحدة وإنهاء الانقسام'.
وشدد على أن المخرج الوحيد للحالة الفلسطينية الحالية هو بإنهاء الانقسام وتوفير النوايا الحسنة ووقف حملات التحريض والتخوين.'
عشرات الشبان رفعوا عاليا علما فلسطينيا كبيرا وجابوا به ساحة الجندي المجهول والطرقات والشوارع المجاورة، مرددين الأهازيج الوطنية والشعارات الداعية لإنهاء الانقسام.
ودعا البلعاوي المواطنين في قطاع غزة إلى استمرار المشاركة في فعاليات إنهاء الانقسام حتى تحقيق المصالحة.
عشرات الشبان والفتيات رسموا على وجوههم أعلام فلسطين وشعارات منادية بإنهاء الانقسام مثل: 'كفى وتعبنا'.
ومن الشعارات التي رددها الشبان: 'الشعب يريد علم فلسطين'، 'علم واحد مش علمين'، كما رفعوا صورة مشتركة للشهيدين الرئيس ياسر عرفات والشيخ أحمد ياسين'.
وفجأة انتقل آلاف المشاركين من ساحة الجندي المجهول إلى ساحة الكتيبة غرب المدينة، مرجعين سبب ذلك إلى محاولات بعض المشاركين(حماس ) تجيير هذه الفعاليات لصالحهم حسب قولهم.
وهناك كانت المفاجأة آلاف الشبان من مختلف الأعمار كانوا يملؤون المكان وهم يلوحون بالأعلام الوطنية، ويرددون الشعارات المنادية بإنهاء الانقسام.
أحد القائمين على هذا الحراك الشعبي، أكد أنهم سيستمرون في حراكهم السلمي حتى تحقيق الأهداف التي انطلقوا من أجلها وفي مقدمتها إنهاء الانقسام.
وشدد على أنهم لم يتلقوا أية مساعدة من أية جهة أو أي طرف وجميعها مجهودات شبابية بحتة تريد تغيير الواقع للأفضل.
وشكر جميع الشبان والشابات والمشاركين في هذه الفعاليات السلمية التي تطالب بالتغيير نحو الأفضل وإنهاء الانقسام الأسود، مؤكدا أن الشبان هم من يستطيعون التغيير كما حصل في بعض الدول العربية.
منى عبد السلام طالبة في جامعة الأزهر في مدينة غزة، رفعت لافتة باللغتين العربية والإنجليزية تطالب بإنهاء الانقسام.
وقالت:' الشعب يريد إنهاء الانقسام الذي طال أمده وأضر بقضيتنا ومشروعنا الوطني'، معربة عن أملها بأن يستجيب الجميع لهذا الحراك الشعبي وإنهاء هذا الانقسام البغيض'.
وطالبت عبد السلام بتغليب المصالح العامة على المصالح الخاصة والحزبية، لأن فلسطين فوق الجميع.
ـــ
**من الاخر حماس خربت الدنيا وهلأ هية ئاعدة عم تضرب بالناس وتحرئ بخيمهن وطردتهم من الكتيبة وافتحوا ع قناة فلسطين للتاكد من اخباري **
والان اريد منك اميراتي ان تصوتوا معي
هل انتم مع ما قامت به الميليشيات حماس ام ضدها؟